diumenge, 27 de gener del 2019

الدكتور خميس الآسي أول عربي يُمنح درجة الزمالة الفخرية من جامعة أكسفورد


الشّهادة ربّما تكون الأولى في العالم العربيّ وهي الأولى في فلسطين بفضل الله في مجال الطّبّ المسند بالبراهين. استلمت الجائزة الأولى للتّميّز الأكاديميّ لعام ألفين وثمانية عشر من جامعة أكسفورد لمبادرتي في نشر ثقافة علاج الألم والرّعاية التّلطيفيّة على مستوى قطاع غزّة لفترة العشر السّنوات السّابقة.  أُسِّسَتْ وحدة الطّبّ المسند بالبراهين مبدعيّا بعام ألفين وتسعة تقريبا هنا في زمن الدّكتور مفيد المخللاتي وبدعم منه يعني. بدأت في تدريس مبادئ الطّبّ المسند بالبراهين في عام ألفين وثمانية لطلبة الطّبّ هنا من خلال تدريس مادّة البحث العلميّ فاجتزأت واد المحاضرات وخصّصت على مبادئ الطّبّ المسند بالبراهين. الطّبّ المسند بالبراهين هو استخدام أفضل البراهين وأفضل نتائج الأبحاث المحكّمة في استرشاد من خلال هذه الأشياء لضبط الممارسة الطّبّيّة، لأنّ الأبحاث أظهرت أنّه كثير من ممارساتنا الطّبّيّة، قد تصل النّسبة إلى ثمانين في المئة، غير مسندة بأيّ برهان وليس لها أيّ دليل علميّ وإن كان هناك دليل علميّ فهو دليل علميّ ضعيف جدّا لا يُستعان به ولا يُعتمد عليه.

Cap comentari:

Publica un comentari a l'entrada